كانت القراءة في الأصل هي المكونة للفِكر الذي يُنشأ الأخلاق والسلوك ، ويبني الحضارات .. أما ما أراه من تسفيه للقراءة وإختصارها في الروايات الركيكة .. هو ظُلم واضح للثقافة والنفس .. إني أخاف كل الخوف من جيل صاعد كوّن ثقافته وسلوكه العام من روايات سفيهة .. لم تعلق في أذهانهم منها خردلة بعد الإنتهاء منها ، والحق كل الحق علي ظاهرة فشل الكُتاب ، وعلي عدم وقوفنا حاجزاً أمامهم ..
#يُتبع
الباحث عن الحكمة والحق والحقيقة ، أنشر كلماتي رغبة في تقديم يد العون ، أكتب في شتي المجالات ولست مقيد بتوجه
تعليقات
إرسال تعليق